PhotobucketPhotobucketPhotobucket

الثلاثاء، 5 يناير 2010

إجابة ملزمة المراجعة (قصة عنترة)

قصة (أبو الفوارس عنترة)

الفصل الأول : " مغنى القافلة "

س1

أ – معنى " زمام " : مقود - عنان

جمع " بعير " : بعران

مضاد " صدر " : مؤخرة

ب- الحادى هو عنترة. كانت الإبل تسير رافعة رءوسها نشيطة كأنها تصغى لغنائه ، وكانت عبلة تطرب وتفرح لذلك الغناء وتقول أنها لم تسمع شيئاً مثله.

جـ- حين مدحت غناءه وجمال صوته – وحين دافعت عنه أمام مروة ابنة شداد.

س2

أ – مرادف " طيات " : خفايا

جمع " قبضة " : قبضات

ب- لأنه لا يخدم إلا عبلة كما كان يمتثل لأوامرها دون غيرها.

جـ- ليطمئن على سلامة وأمن المكان من الأعداء وخلوه من اللصوص.

هـ- أن ينشدهم شعراً لكنه رفض حتى تأذن له سيدته عبلة.

*******************************

الفصل الثانى : " البطل الثائر "

س1

أ – معنى " زعمت " : أدعت

مضاد " راوغته " : صارحته

ب- حتى تبعد عنه الشعور بالذل والعار أمام الصبية الذين كانوا يعيرونه بنفسه.

جـ- كان يحبه حباً شديداً فقد كان يرى فيه صورة البطل والسيد والمعبود ......

د – بأن يرضى بما هو فيه ويعيش الحياة كما هى ...

س2

أ – * مفرد " فيافى " : فيفاء

* مرادف " تساورنى " : تخالطنى

* عطف " تلهب قلبى " على " تساورنى الهموم " : نتيجة

ب- أنه بينهم عبد ، لأن عبوديته كانت تجعله قريباً لعبلة.

جـ- 1- لأنها أتت به إلى الدنيا ليرعى ابل شداد ويخدمه ثم يقضى ليله فى همومه.

2- لأنها كانت تنظر إليه على أنه مجرد شاعر يتغزل فيها فهى تحب فيه شعره لا شخصه.

********************

الفصل الثالث : " الطريق إلى الحقيقة "

س1

أ – القافلة التى كانت عائدة إلى عبس من عند هوازن لحضور زفاف ابنة خالة عبلة.

ب – معنى " حلة " : منازل القوم

جمعها : حلال - أحلة

جـ– " تفتح له ذراعيها " دليل على : الترحـاب

د – أنه لم يجب على ترحابها به وجلس يبدو الغضب فى معالم وجهه.

هـ– أنه خاطبها بقسوة قائلاً يا امرأة – وأنه أقسم أمامها بالأصنام.

س2

أ – * مرادف " يحملك " : يدفعك

* جمع " نياط " : أنواط

* مضاد " الحق " : الباطـل

* المراد بـ " عقمت النساء " : بيان عجزهن عن إنجاب مثل عنترة

ب- كانت تنظر لنفسها على أنها الحرة الحبشية أما هو فكان ينظر إليها باحتقار على أنها الأمة.

جـ- التعجـب.

***************************

الفصل الرابع : " حـوار ساخـن "

س 1: لم خرج القوم من مساكنهم ؟ وإلى أى مكان قصدوا ؟

ج 1: خرج القوم إلى براح واسع فى ظاهر النجع ، ليحتفلوا بيوم مناة على عادتهم كل يوم عام.

س 2: صف الحالة التى كان عليها عنترة حينما وصل إلى مجتمع قومه. مبينا دوافعها.

ج 2: سار عنترة مسرعًا يغرز الرمح فى الرمال كأنه يطعنها فى حقد يملأ صدره الغضب وذلك بسبب عدم تأكده من نسبه ومراوغة أمه له.

س 3: ما موقف الفرسان الشباب من عنترة حينما أقبل عليهم ؟

ج 3: هبوا إليه وأحاطوا به ليأخذوه إليهم وتنافسوا أيهم يسبق إليه. ليرحبوا به.

س 4: " كل العرب تعرف أمي كما تعرف أمك "

من قائل هذا ؟ ولمن قاله ؟ وما السبب ؟ وما نتائج ذلك ؟

ج 4: عنترة – لعمارة بن زياد – حينما استفزه عمارة قائلاً : ألا تجد لك مكاناً بين الأمراء يا ابن زبيبة. وكان من نتيجة ذلك أن قامت مشاجرة عنيفة بينهما حتى انفض الحفل.

س 5: ظل عنترة غاضبًا حزينًا رغم اعتراف أبيه له ببنوته. وضح ذلك.

ج 5: لأن أبه طلب منه مهلة حتى يمهد للاعتراف به أمام الناس وهذه المهلة غير محددة وغير مضمونة النتائج.

س 6: ماذا طلب شداد من عنترة قبل الاعتراف به علنًا أمام قومه ؟ وما أثر ذلك فى عنترة ؟

ج 6: أن يمهله حتى يمهد لأمره مع قبيلته – ولكن عنترة رفض ذلك وقرر أن يعتزل قومه ويعتزل الحرب ويعيش عبدًا بكل ما تعنيه الكلمة.

س1

أ – * معنى " جرد " : أشهر

* عبارة " يدوس الجالسين " تفيد : ثورة عنترة

ب- إحساسه بالإهانة من قول عنترة له ( لو أنصفت لقمت ولجلست أنا مكانك ).

جـ- لحضور الاحتفال لعيد مناة.

د – دفعته إلى الثورة والغضب ومحاولة قتله.

س2

أ – * مرادف " واجماً " : حزينا

* جمع " قرين " : قرنـاء

* المراد بـ " أطرق " : نظر إلى الأرض مفكراً

* مضاد " أفرط " : أتمسك

ب- شداد – اعترافه بعنترة.

جـ- أن يرعى الإبل – خدمة شداد – اعتزال الحرب.

د – تعليل وتوضيح لما قبلها.

****************************

الفصل الخامس : " خطبة عبلة "

س1

أ – مفرد " شعاب " : شِعب

مرادف " حنق " : غيـظ

ب- حتى يبعد عن المكان الذى لا يجد فيه إلا الهوان والغيظ والظلم.

جـ- صورة عبلة وذكرياته فى ذلك الوادى وطفولته ولعبه ومرحه مع الفتيان.

س2

أ – * مرادف " يزدرونه " : يحتقرونه

* مضاد " يأبى " : يقبل

* مفرد " الشجون " : شجـن

* جمع " النهار " : أنهر

ب- لإبلاغه بخطبة عبلة وخاف عليه من مالك وعمرو حيث يتحدث الناس عن حاله مع عبلة فى شعره.

جـ- لأنه يقربه من عبلة ورفضه لأنه وسيلة للذل بعد أن خطبت عبلة.

د – أن يقاتل شداد ثم مالكاً ثم عمراً لذا وقفوا فى طريق حبه.

*******************************

الفصل السادس : " البطل الحـر "

أ – جمع " حلـة " : حلال - أحلة

مضاد " الشحناء " : المحبة

ب- كان قلبه يثور عليه ويتحرق من القعود عن القتال ولكنه مع ذلك قاوم رغبته وأصر على البقاء تشفياً من قومه الذين لا ينصفونه.

جـ- لأن بطبيعته مقاتل لا يحب التخلف عن القتال بالإضافة إلى أن هؤلاء قومه وفيهم من يحب.

د – القائل هو شداد وقال ذلك عندما رآه يرفض القتال.

هـ– بأنه سخر منه وقال أنه يريد أن يرى بنى عبس يعيشون فى العبودية التى يعيش فيها.

و – اعتراف شداد به كما خاف أن تكون عبلة قد خطفت.

************************

الفصل السابع : " انتصــار "

س1

أ – مرادف " ينافحون " : يقاتلون

* مفرد " سنابك " : سنبك

* جمع " وادى " : وديان – أودية

ب- هرباً من العدو وخوفاً من الأسر.

جـ- الطائيين وثبوا على أفراسهم سراعًا وأقبلوا إليه جماعات يريدون أن يحيطوا به لكنه واجههم وفرقهم.

العبسيين عندما سمعوا صيحته أقبلوا نحوه ودب الأمل فى قلوبهم عندما رأوا عنترة يحصد فى العدو حصدًا فأقبلوا سراعًا وعادت الجرأة إلى قلوبهم فلم يستطيع العدو أمامهم ثباتًا وولى الأدبار تاركا وراءه ما كان قد جمع من أموال وسبايا.

د – بعد أن علم عنترة مكان عبلة اتجه إليها سريعًا حتى قابل الفرسان الثلاثة الذين خطفوها عند ماء الربابية فقتل أحدهم وفر اثنان بعد أن أصابتهما الجراح. وركب عنترة فرسه عائدًا بعبلة رديفة وراءه.

س2

أ – مرادف " مبعث " : مصدر

* جمع " عنان " : أعنـة

ب- كان شيبوب يرتدى زى امرأة ليتخفى وليعرف مكان عبلة حتى تم له ما أراد وأخبر عنترة عن مكانها.

جـ- بأن أرشد شيبوب عنترة إلى مكانها فى ماء الربابية حتى تمكن من تخليصها وفرار الأعداء.

د – الاحتفال والبهجة والاعتراف بفضل عنترة لما قام به نحوها.

إجابة ملزمة المراجعة (قراءة)

قــــراءة

من موضوع " نعم الله على عباده "

أ – المقصود بـ " لمح البصر " : سرعة الحدوث النكرة فى " لا تعلمون شيئاً " : التعميم

ب- بعضاً من نعم الله : - الهدوء والاستقرار فى البيوت.

- نعمة الأثاث والمتاع من الصوف والأوبار.

- السرابيل التى تحمى من الحر ومن البأس.

جـ- تفيد ضعف الإنسان وعجزه واثبات لقدرة الله تعالى.

د – هذا الختام للآية (77) يؤكد قدرة الله تعالى فيما سبق قوله من العلم بالغيب وأمر الساعة.

هـ– السمع – البصر – الفؤاد.

و - " والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئاً ".

ز – قصر – للتوكيد ( كلمح البصر) وبينهما تشابه.

***************

من موضوع " مصر قلب العالم العربى "

س1

أ – 1- مرادف " قضى " : حكم

2- جمع " الدهر " : دهور

3- مضاد " الإخلاص " : الخيانة

4- المراد بـ " يعتريها " : يصيبها

ب- هى الخادم المخلص للعروبة .........

جـ- أن تخدم العروبة لأنها كحلقة اتصال بين الشرق والغرب.

د – لأنشغالها بتقلبات الزمن ومصائب وكوارث الدهر ، طول مدة الخدمة والإخلاص فيها.

س2

أ – جمع " فيضا " : فيوض * مضاد " تلاصقها " : تباعدها

ب- لأنها ليست جزءًا منها بل تجاورها مجاورة لصيقة.

جـ- وذلك حينما استقبلت فيضا من الدماء العربية عند الفتوحات فاتصلت الأنساب وتعددت الثقافات.

****************************

من موضوع " العمل ضرورة إنسانية "

أ – * معنى " سخرها " : ذللها * مضاد " تعمير " : تخريب

* المقصود بـ " مدى تحضره " : إمكانيته

ب- جعل كل ما فيها من حيوان ودواب وماء وهواء ومعادن وأشجار لخدمة الإنسان.

جـ- ليعمرها ويزيد تعميرها ويستثمر كل ما فيها لمصالحه – وتستفيد البشرية أن تسمو أفكارها وتصفو قلوبهم وتصح أبدانهم ويسيروا على منهج الله فيشكروه ويعبدوه.

د – حيث يستطيع من خلال ثقافته وتقدمه وتحضره أن يكون تعميره للأرض تعميرًا حضاريا عاما وشاملاً لا ينتفع به فرد واحد ولا مجموعة صغيرة من الناس بل يعم النفع ويشيع الرخاء.

*********************

من موضــوع " نمــــل ونحـــــل "

س1

أ – مرادف " القوت " : الطعام مضاد " صالحا " : فاسدا - تالفا

ب- الجمع والتخزين.

جـ- أنها تنشر ما بداخل حجراتها فى أشعة الشمس ثم تعاود تخزينه.

د – لأنها سارت على منهج النمل والنحل معاً.

هـ– ألا يضحى المرء بتراثه وتاريخه وعاداته.

س2

أ – مرادف " تارة " : مرة أخرى * جمع " طور " : أطوار

ب- النمل : الجمع والتخزين.

النحل : الجمع ثم التحويل لإنتاج جديد.

جـ- النمل فى كل العصور إلا فى فترات قليلة فكانت كالنحل.

د – جمع الطريقتين ( النمل و النحل ).

هـ- المرحلتيـن: فردية ، جماعية قامت بها الدولة.

والمرحلة الثانية وهو ما قامت به الدولة كان له أكبر الأثر فى الأدب والثقافة لأنه تم تحصيل العلوم فيه.

إجابة ملزمة المراحعة (نصوص)

نصــــوص


1- فى الفخر " لعنتـرة بن شــداد "

س1

1– أ ) المصدر من " غر " هنا : الغرور

ب) مفرد " سادات " : سيد

جـ) المقصود بـ " أنام " فى الأبيات : أنسى

د ) معنى " غر أعدائى " : خدعهم

هـ) معنى " الحتف " : الهلاك

و ) معنى " يزجى " : يسوق


2- ترك عنترة لقومه لرفض قبيلته منحه حريته ونزل عند (بنى عامر) فانتهزت قبيلة (طـئ) الفرصة وأغارت على ديار (عبس) فأسرع لنجدتها حماية للكرامة.


3- الفكرة الرئيسية هى : وفاء الشاعر لقومه ودفاعه عنهم.


4– حركة : وظهرت فى وإن دارت بهم

صوت : وظهر فى نادونى


5– " قوم " و " سيف " : للتعظيم.


6- " سكت " : تعبير يدل على التسامح مع قومه والصبر على ظلمهم.

" أهلى " : تعبير يوحى بالحب والانتماء إليهم.

" ربيت " : أسلوب قصر غرضه التخصيص والتأكيد على نشأته فى خيرهم.

" أجبت " : دليل على السرعة فى تلبية نداء قومه.

س2

أ – مرادف " تخـر " : تخضع * جمع " العوان " : عون * مفرد " المعامع " : معمعة


ب- شرح.


جـ- طباق سلبى ( بلى – ما بلى ) توضيح المعنى.


د – الفخر – لكثرة ما يدعو لذلك من حروب وصراعات.


هـ- قبيلة – للتعظيم – للعموم والشمول.


و – ( لبن المعامع ) س.م حيث صور المعامع بالأم – تشخيص.


ز – قصر للتوكيد والتخصيص – العبرة بشجاعة القلب لا بضخامة الجسم.


*********


2- الخنساء فى رثـاء أخيها " صخـر "

س1

1– أ ) تطلق كلمة " الخنساء " على جميلة : الأنف

ب) " الخنساء " من قبيلة : تميم

جـ) عاشت فى عصر : الجاهلية والإسلام

د ) أجادت الخنساء فى فن : الرثاء

هـ) " لصخر الندى " معناها : الكريم

و ) " طويل النجاد " أى طويل : القامة

ز ) " رفيع العماد " أى عظيم : القـدر

ط) مضاد " الجرئ " : الجبـان

ح ) " ساد عشيرته أمردا " كناية عن الرجولة : المبكرة


2- أ ) إظهار الحزن والآسى واللوعة.

ب) للتمنى.

ج) للتمنى.

د ) للحث والتحريض على البكاء.

س2

أ – 1- مرادف " المجد " : الشرف

2- مضاد " مصعدا " : نازلاً

3- معنى " يهوى إلى بيته " : يسرع إليه.

ب- علاقة ( مد إليه يدا ) بما قبلها نتيجة لها – لكثرة الحامدين.


جـ- استعارة مكنية : " الحمد يهوى " تشخيص

– كناية : " مضى مصعدا ً" الاتيان بالمعنى مصحوبا بالدليل

– مجاز مرسل : " بيته " مع الدقة والمبالغة والايجاز.


د – الرثـاء : ذكر محاسن الميت.


هـ- إنها كانت فى العصر الجاهلى ولم يكن الإسلام قد اطمئن فى قلبه – أما الهدوء فقد كان الإسلام قد تمكن من قلبها واطمأن قلبها به.

************


3- وصية أم لابنتها .... لـ " أمامة بنت الحارث "





س1

1– أ ) الغرض من النص : النصح والإرشاد

ب) الغرض من " أى بنية " : التنبيه

جـ) المقصود بـ " لفضل " : لزيادة

د ) تنفع الوصية حين تأتى من ذى : خبرة ودراية


2- عندما تزوج الحارث بن عمرو ملك كنده ابنة امامة بنت الحارث فأوصتها بهذه الوصية يوم زفافها.


3- لأن فيها نقل لتجربة الأكبر سنا حتى تحيا حياة سعيدة بعد انتقالها لبيت أبيها.


4– نعـم – متروكة للطالب.


5– التحلى بالقناعة – الترفق واللين فى معاملة زوجها – السمع والطاعة – العناية بحسن المظهر – الحرص على راحته .....


6– ( تذكرة للغافل – معونة للعاقل ) سجع له أثر موسيقى.


7– الأول لإثارة الانتباه وتأكيد لقيمة الزواج وفيه أسلوب قصر بتقديم الجار والمجرور للتوكيد.


8– أ ) الهوى. ب) الأكثر خبرة. ج) المجاملة.


9– الأجزاء : المقدمة – الموضوع – الخاتمة.

الخصائص : وضوح الألفاظ – قوة العبارة – صدق العاطفة – وضوح الأفكار وترابطها – جمال الصور.



س2

أ – 1- مرادف " تواتر " : تتابع

2- مضاد " قبيح " :حسن

3- المراد " ملهبة " :مثل اللهب.

4- جمع " حشمه " : أحشام


ب- شــرح.


جـ- 1- " التفقد لمواقع عينيه وأنفه " كناية عن الاهتمام بالمظهر وطيب الرائحة

2- " تواتر الجوع ملهبة " تشبيه حيث شبه تتابع الجوع مثل اللهب.




*********************


4- من خطبة " قـــس بن ساعدة "

س1

1- أ ) " قس بن ساعدة " من : نجران

ب) ضرب المثل بـ " قس بن ساعدة " فى : البلاغة

جـ) معنى كلمة " داج " : مظلم

د ) معنى " نهار ساج " : يذهب ويجئ

هـ) مفرد " عبـر " : عبـرة

2- أ ) التنبيه وجذب الانتباه.

ب) النصح والارشاد.

ج) 1- للتعجب. 2- اظهار الحيرة والدهشة.



3- هناك بين ( مات – فات ) ، ( تزهر – تزخر ) جناس ناقص له تأثير موسيقى لتحريك الذهن. وهناك سجع وهو اتفاق آخر الجمل وله تأثير موسيقى ظهر فى ( اسمعوا – عوا ).



س2

أ ) مضاد " الشداد " : الضعفاء

ب) " أين الأباء والأجداد " غرضه : التعجب

ج) المقصود بـ " طحنهم الدهر " : أهلكهم

د ) صورة خيالية : ( طحنهم الدهر بكلكله ) ( س.م ) فقد شبه الدهر فى قوته وشدته بجمل ضخم يطحن وشبه الناس بالحبوب التى تطحن وهى صورة تبرز مدى ضعف الإنسان أمام قسوة الزمان.


محسناً بديعياً : ( إياد – الأجداد – شداد ) سجع له تأثير موسيقى.


هـ) تعتمد على المشافهة للاقناع والاستمالة من خلال إثارة عواطف السامعين وجذب انتباههم وتحريك مشاعرهم.



********************************



7- حول آداب الاستئذان :


س1

1– أ ) معنى " تستأنسوا هو : تستأذنوا

ب) معنى " أزكى " هو : أطهر


2- الآيات تنهى عن دخول البيوت إلا بعد الاستئذان لأنه يزيل الوحشة ولأن للبيوت حرمتها التى يجب الالتزام بها.


3- الآداب هى عدم دخول المؤمنين البيوت إلا بعد استئذان أصحابها فإذا أذن لهم فعليهم إلقاء التحية وإذا كانت البيوت خالية فلا يدخلوها ,إن لم يسمح لهم بالدخول عليهم بالإنصراف.


4– دور العبادة – المدارس – المستشفيات. لأنها غير مخصصة للسكن وهى للمنفعة العامة.


5– أ ) للتنبيه وتشريف وتكريم لهم.

ب) فيها توكيد لحرمة البيوت وعدم دخولها بغير إذن.


6– أ ) السلام على أهل البيت.

ب) ينصرف فى هدوء.

ج ) راض


7– يترك للطالب الرأى المناسب مع التعليل.


8– لأن فى الحالتين تصرف فى غير ما نملك.


9– عدم الدخول بيوت الآخرين إلا بإذن – السلام على أهل البيت عند الدخول – الرجوع فى حالة عدم السماح بالدخول.


10– يسود الحب والاحترام والثقة بين المؤمنين فى التعامل.


س2

أ – 1- مرادف " يغضوا " : يكفوا

2- جمع " متاع " : أمتعة

3- " تكتمون - تبدون " بينهما : تقابل.

ب- المساجد – المسارح – الحدائق – المحلات – أقسام الشرطة


جـ- لسيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم).


د – لأن غض البصر وسيلة لحفظ الفرج فهو مقدمة تؤدى إلى نهاية سيئة.


هـ- الخطر العام والحرائق أوالاستغاثة.


و – كناية عن البعد الفاحشة والعفة.